The Ultimate Guide To الصدمة الثقافية
The Ultimate Guide To الصدمة الثقافية
Blog Article
نصيحة روبن: تعلم اللغة المحلية. لقد تعلمنا جميعًا بالتأكيد كيفية نطق الدجاج (鸡) والضفدع (青蛙) بلغة الماندرين في تلك الليلة، وأوصي بتعلم بعض الكلمات والعبارات الأساسية على الأقل في لغة البلد الذي تزوره.
عندما تريد السفر لبلد خاصة للدراسة وللعمل فأنت مجهز نفسيا أكثر من السياحة، في السياحة ستحاول الذهب لتكتشف ولتتعرف لكن عندما يكون الهدف الدراسة العمل العلاج فستحاول البحث والتعرف أكثر أما عن الجامعات تتعلم اللغة، المطاعم الفنادق والمواصلات وغيرها من الأمور.
إذ قد يزيد الطقس من صعوبة الاستقرار، إن لم يكن المرءُ معتاداً على الطقس الذي يسود البلد المضيف.
عندما يقدم شقيق رودني المضيف نفسه ويقبل رودني على كلتا الخدين، يتراجع رودني على حين غرة. من أين هو، ما لم يكونوا متورطين في علاقة عاطفية، لا يقبل الرجال بعضهم البعض. هذا مثال على:
- فتح علاقات مع اشخاص من البلد المسافر إليه قبل السفر على الاقل بستة اشهر، والاحسن ان يكونوا من بلدك او البلدان الشقيقةللتقارب الثقافي واللغوي.
وأيضًا تحدث عن ثقافة بلادك بين الأشخاص وعرفهم عليها أكثر.
ومع ذلك، سيتعلم الطالب بمرور الوقت كيف يتكيف ويندمج مجدداً مع ثقافة بلده الأم.
باختصار، تُفيد الصدمة الثقافية في زيادة معرفة الشخص بنفسه وثقافته، وتعزز التفاهم بين الشعوب المختلفة.
إن كنت من هواة السفر، اللغات و الثقافات الأجنبية فسوف تستمتع بنشرتنا الشهرية- لا تنسى انه يمكنك إلغاء المشاركة متى تشاء!
نصيحة ليديا: تعلم قراءة لغة جسد الناس. بدأت بإعطاء اهتمام بالغ لما سيفعله أصدقائي المحليون.
وجود صديق حقيقي يساندك في الغربة يساعد بشكل كبير على تخفيفهاوجعلها تجربة أجمل.
2_ "عند الاكل او الشرب او النوم او اي من نشاطات الحياة " محاولة العيش بذات الطريقة التي كنت اعيش بها في موطني ... مثلا : ( اعتدت في منزل اهلي ان احضر وجبتي في طبق و اخذها الى غرفتي و اتناولها على فراشي بينما هاتفي في يدي ....في الموطن الجديد ايضا ........ لن اغير هذا الأمر ساحضر الوجبة في طبق و اخذها الى فراشي و اتناولها بينما أتصفح الهاتف كما كانت عادتي دائما ) ....( اعتدت النوم على أصوات الشارع لان نافذة غرفتي لم تكن عازلة للصوت .
تعد هذه المرحلة الأخيرة وتُعرَف بمرحلة القبول؛ أي إدراك أنَّ نور الامارات هذه هي الحياة في الخارج، وعلى الرغم من أنَّك قد لا تفهم كل شيء، أو حتى تحب كل شيء، لكن عند تقبُّل هذه الأمور ستكون قد وصلت إلى مرحلة من الوعي والنضج، فسوف تشعر بأنَّ هذه الأمور ليست غريبة، وقد تجد نفسك تتبنى بعض العادات والأذواق الجديدة.
ونتيجة لذلك ، تصبح الحاجة إلى التعبير عن شعور الاستقرار في المجتمع المستهدف (مع استمرار الجوانب الإيجابية والسلبية على حد سواء) ، وترابطها الذي يسير في الاتجاه المعاكس في بلد المنشأ واضحًا..